billal souane
 الفرق بين القصة والرواية 757541155
billal souane
 الفرق بين القصة والرواية 757541155
billal souane
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

billal souane

أهلا و سهلا و مرحبا بكم في منتدى ولاية معسكر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
https://i.servimg.com/u/f19/13/99/58/56/41120910.gif
المواضيع الأخيرة
» الثانية ثانوي : حلول كتب الرياضيات - العلوم - الفيزياء - الفرنسية - الانجليزية ....
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف ayb777 السبت سبتمبر 27, 2014 11:46 pm

» حلول تمارين الكتاب المدرسي رياضيات السنة الأولى ثانوي للمنهاج الجزائري (أنصحك القراءة)
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف naima naima السبت سبتمبر 20, 2014 9:19 pm

» تحميل ESET NOD32 Antivirus 7 تثبيث ESET NOD32 Antivirus 7 تفعيل ESET NOD32 Antivirus 7
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف مهدي مهدي السبت أبريل 19, 2014 7:46 pm

» لازالـه الفيروسـات و الملفـات الخبيثـه 2.0.1.1004 Malwarebytes' Anti-Malware
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف مهدي مهدي السبت أبريل 19, 2014 7:44 pm

» إفتتاح المنتدى من جديد
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف مهدي مهدي السبت أبريل 19, 2014 7:32 pm

» حلول تمارين الرياضيات سنة ثانية ثانوي جميع الشعب
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف khattala47 الأربعاء ديسمبر 18, 2013 8:48 pm

» فروض و اختبارات السنة الأولى ثانوي جذر مشترك علوم
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف khattala47 الأربعاء ديسمبر 18, 2013 8:42 pm

» برنامج لجلب الزوار
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف mayatopfairy الإثنين نوفمبر 25, 2013 10:25 pm

» منتداي للبنات فقط لو سمحتم تسجلو
 الفرق بين القصة والرواية Emptyمن طرف محبة جوين الخميس أغسطس 08, 2013 1:28 pm


 

  الفرق بين القصة والرواية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
الإدارة
الإدارة
admin


الجزائر
عدد المساهمات : 1244
ذكر
تاريخ الميلاد : 28/12/1992
تاريخ التسجيل : 28/05/2010
العمر : 31

 الفرق بين القصة والرواية Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين القصة والرواية    الفرق بين القصة والرواية Emptyالإثنين أكتوبر 25, 2010 7:59 pm

الفرق بين القصة والرواية


اختلفالنقاد في تعريف الرواية لتفريقها عن القصة القصيرة. فالبعض يضع الفارق هوحجم النص، أي عدد كلمات النص، فالرواية هي أكبر حجماً من القصة القصيرة .والبعض جعل الفارق هو الوقت التي يحتاج القارئ لقراءة النص. والبعض الآخرجعل الفارق هو المواقف التي يتناولها النص في أمور الحياة. فالقصة القصيرةتتركز وتتمحور حول موقف ما من مواقف الحياة. أما الرواية فتحوي عدة مواقف.

وعلىكل حال، سأنقل لك بعض ما ورد في كتاب (الراوي والنص القصصي) للدكتور عبدالرحيم الكردي. ومؤلف هذا الكتاب لا يرى تلك الفوارق بل ذكر أموراً تتعلقبالراوي. وبما أن بعض كلامه يحتاج إلى التوضيح والتبسيط المطول، سأنقلكلامه فقط مع قليل من التعليق ربما، وأرجو أن يكون مفيداً لك:

وإذاكان النقاد وجدوا صعوبة في تحديد قالب دقيق للرواية بمفهومها الحديث فإنهمقد وجدوا الصعوبة نفسها في تحديد مفهوم لقالب القصة القصيرة. فهذا ((ف.شلوسفسكي)) الناقد الشكلي الروسي يقول: (( يجب أن أعترف في بداية هذاالفصل وقبل كل شيء أنني لم أعثر بعد على تعريف للقصة القصيرة))

وهذاناقد عربي يصرح بأن النقاد لم يدركوا الحد الفاصل بين مصطلحي الروايةوالقصة القصيرة حتى الآن، يقول الدكتور الطاهر مكي: (( لم يتحدد بعد بدقةلا في أذهان القراء ولا حتى النقاد الفصل بين المصطلحين.)) ويعتمدالباحثون الذين يتصدون لتحديد مفهوم محدد للقصة القصيرة عادة على عبارةكتبها القصاص الأمريكي ((إدجار آلان بو)) في معرض تحليله لأعمال هوثرنالقصصية، وذكر فيها أن القصة القصيرة (0قطعة قصيرة من السرد النثري تستغرققراءتها ما بين نصف ساعة إلى الساعة أو الساعتين على أكثر تقدير، وتسعى فيمجمل عناصرها وتفاصيلها إلى إحداث أثر موحد في نفس القارئ، وذلك عن طريقالاقتصاد في انتقاء المادة والأحداث وانتظامها في تشكيل فني دقيق صارم))

ونلاحظأن هذا التعريف الذي ينسب لإدجار ألان بو يجعل القصة القصيرة محدودةبأربعة حدود هي: القصر، والتركيز، وإحكام البناء، ووحدة الانطباع، وعندمايذكر كلمة القصر في مجال تحديد القصة القصيرة فإنما يراد موازنتهابالرواية، وقد سبق أن قلنا أن فورستر يجعل الحد الفاصل بينهما 50000 خمسينألف كلمة، ما زاد عليها فهو رواية، وما نقص فهو قصة قصيرة، وهذا إدحارآلان بو يحددها بزمان القراءة. فما زاد عن نصف الساعة أو الساعة فهورواية، وما نقص فهو قصة قصيرة. أما هنري جيمس فيرى أن حجم القصة القصيرةيتراوح بين ستة آلاف وثمانية آلاف كلمة.

لكنتحديد القوالب الأدبية بهذه الطرقة غير مفيد لأن الفن الأدبي –كما يقولإيان ريد- لا يحسب حسابياً، ولأن بعض الكتاب قد كتبوا قصصاً قصيرة ورواياتفي حجم واحد، فقد كتب سارجيسون-كما يقول ايان ريد- قصة قصيرة في 32000كلمة، وكتب رواية في الحجم نفسه)).

ليست العبرة إذن بحجم النصالقصصي، بل بشيء آخر يصنع قالب القصة القصيرة ويفرق بينه وبين قالبالرواية، ولن يكون هذا الشيء بعيداً عن الراوي. إنه زاوية الرؤية التي هيجزء من تكوين الراوي، وقد غفل النقاد عنها فلم يتنبهوا إلى دورها في تحديدقالبي القصة القصيرة والرواية، بل تنبهوا إلى شيء ملتبس بها وناشيء عنها،وهو الموضوع، فقالوا إن موضوع الرواية أطول من موضوع القصة القصيرة، -بصرفالنظر عن الطول الذي يستغرقه النص المكتوب في كل منهما- وقالوا إن القصةالقصيرة ((تقدم شريحة من تجارب الحياة في حين أن الرواية تبنى حول أزمة))وقالوا إن القصة القصيرة ((تنقل سلسلة محدودة من الأحداث أو الخبرات أوالمواقف)) بينما تحتوي الرواية على سلسلة كبيرة من الأحداث والأشخاص، وأنالرواية ((تصور النهر من المنبع إلى المصب أما القصة القصيرة فتصور دوامةواحدة على سطح النهر))


مؤلفالكتاب له وقفة بعد هذا الرأي، وملخص ذلك أن الموضوع يتسع ويضيق بسببالجهة الراصدة وهو الراوي. فكلما كثرت النواحي التي يغطيها النص، قرب النصإلى الرواية وكلما قلت قرب إلى القصة القصيرة. والذي يحدد ذلك هو الراويفهو كما يقول كالعين الراصدة (فكلما اقتربت العين الراصدة من المادةالمصورة قلت المساحة المصورة وتضخمت الجزئيات، وكلما ابتعدت عنها زادتالمساحة وتضاءلت .

وينقلكلمة للناقد (فرانك أكونور)) (فالإنسان في الرواية –كما يقول- مصور علىأنه حيوان اجتماعي يعيش في جماعة، بينما يصور الإنسان في القصة القصيرةعلى أنه صوت رومانتيكي مبحوح معزول ينكفئ على ذاته))

وفي النهاية يقول المؤلف:

نخلصمن ذلك إلى أن الفارق بين القصة القصيرة والرواية ليس فارقاً في الطول- أيطول النص- بل هو فارق في طبيعة الفن نفسه وفي الراوي، فالفن الروائي هو فتتلفيقي يجمع بين أساليب وقوالب متعددة وآراء متناقضة بينما القصة القصيرةفن أحادي يعتمد على صوت واحد قريب من العالم والمصور، ومن ثم فإن القصةالقصيرة فن قريب من الشعر- حسب تحديد باختين للشعر، ويتحلى راويها بمايتحلى به الصوت الشعري الغنائي من تركيز وقصد الهدف، وإحكام للبناء، ولذلكفإن ايخنباوم يقول: (إن القصة القصيرة تقترب كثيراً من النمط المثالي الذيهو القصيدة فهي تقوم بنفس دور هذه الأخيرة، لكن في مجالها الخاص مجالالنثر))

راوي الرواية إذن يتميز بثائية الصوت، وراوي القصةالقصيرة يتميز بأحادية الصوت، ووجود هذا الراوي أو ذاك هو الذي يكشف عنقالب النص، لكن وجود الأول يرتبط بعالم متسع الأرجاء متضارب المشاربوالرؤى، ووجود الثاني يرتبط بشريحة من عالم محدود ومنظور إليه عن قرب،العالم الأول هو الذي فرض هذه الرؤية أما الرؤية في العالم الثاني فهيالتي صنعت العالم، ومن ثم فإن عالم القصة القصيرة عبارة عن صورة مركزةموحية مثل الصورة الشعرية في القصيدة الغنائية، وصوت الراوي فيها كصوتالشاعر، بخلاف العالم الروائي الذي هو حياة ممتدة متضاربة اللهجاتوالأفكار.


هل استطاعت الرواية فعلا ان تسحب البساط من الشعر وتكون «ديوان العرب في هذا القرن»؟
لمتستطع الرواية ولا غير الرواية من الفنون الأدبية سحب البساط من تحت قدمالشعر، لكن الشعر هو الذي احرق بساطه بيده، عندما دخل سوق الشعر من يعرفالشعر ومن لا يعرفه، وسوق نقد الشعر اسوأ من بضاعة الشعر نفسه في هذاالزمان، والرواية لغة المدينة، والمدينة قائمة على القراءة والكتابة، فميلالقارئ اليوم الى الرواية يتوقف على ان ما يجده في الرواية لن يجده فيالشعر ولا حتى في القصة القصيرة، فالرواية بحر واسع، تضم بين دفتيهامجموعة من العلوم والمعارف، بينما الفنون الأخرى تعالج قضية واحدة فقط، لاتستطيع ان تتعداها. ولا يمكن للرواية ان تكون ديوانا للعرب دون غيرهم،فالرواية لغة عالمية، فإن قدر لها ان تكون ديواناً فلتكن للعالم كله.


·
·
· * الصحافة ساهمت مساهمة كبيرة في الإعلاء من شأن الرواية مما أدى الى اقبال الكتاب وتعلق النشء بهذا الفن.
لايشك أحد في دور الصحافة في رعاية القصة بشكل عام والرواية بشكل خاص، وقداشرت في دراستي للرواية في المملكة العربية السعودية، ونشأتها وتطورها، اناحد العوامل التي قامت عليها الرواية، هي الصحافة، وقلما تجد روائياً ليسله علاقة مباشرة بالصحافة.
* ما ان نذكر بدايات القصة حتى نذكرعبدالقدوس الانصاري وروايته «التوأمان».. هل يا ترى ان النقاد انصفواروايته أم أنهم تغافلوا عن ذلك النص؟
لا تجد دراسة جادة في مجالالرواية او القصة في المملكة العربية السعودية دون ذكر رواية عبدالقدوسالانصاري «التوأمان»، وليس معنى ذلك انها خير ما انتج في المجال القصصي،وليست من الرواية التي لها من الشروط والقواعد ما لها، ولكن يشفع لها فضلحيازة قصب السبق في هذا المجال في وقت تستحي الرواية فيه من الظهور أمامأعين المثقفين ثقافة عصرهم. وقد حصل الانصاري على الريادة في هذا المجال،فتناولته أقلام الدارسين والنقاد في جميع اعماله القصصية والبحثية القيمة.والانصاري وجيله من الذين حفروا الصخر باظافرهم لشق الطريق أمام الأجيال،في الوقت الحاضر الذي هيئت فيه السبل للباحث والدارس. واذا علمنا انالانصاري وجيله كانوا يتكبدون المشاق في سبيل طباعة الكتاب او المجلة فيدمشق او القاهرة او بيروت، على ظهر وسيلة نقل قديمة قدم الدهر، صار لزاماعلينا تقدير ذلك الجيل واحترامه. والانصاري حصل على التقدير الذي يستحقه،ولكن يجب علينا مواصلة رد الجميل بما هو أهل له.
* مرت الرواية السعودية بمراحل منذ نشأتها الى اليوم ما هي هذه المراحل؟
مرت الرواية السعودية باربع مراحل منذ نشأتها الى اليوم، وهي:
1مرحلة الرواية التعليمية «وتعني البواكير الأولى لظهور الرواية ومتطلباتذلك الزمن، وحاجة الإنسان في بدايات التعليم الى رواية يتعلم من خلالهاكيفية التعامل مع الفن الروائي الذي ظهر حديثا في العالم العربي، وكانتتلك الفترة من سنة 1930/1351 الى 1948/1367، وتضم انتاج كل من: الانصاريوالسباعي محمد علي مغربي وهم الرواد في هذا المجال.
2 المرحلة الثانية،الرواية الفنية 1959/1379، ونجد هنا بواكير الرواية الفنية غير الموجهة،وكتابها، حامد دمنهوري، وابراهيم الناصر، وقد درس كل منهما خارج الوطن، فيكل من مصر والعراق. وتعتبر هذه الفترة فترة انتقالية من الطور التعليميالى الطور الفني.
3 المرحلة الثالثة مرحلة شديدة التعلق بها، وهيامتداد لها تبدأ من 1970/1390 الى نهاية القرن الرابع عشر الهجري، وفيهاظهر الكثير من الأعمال دون المستوى الفني.
4 المرحلة الرابعة، مرحلةالتحول الفعلي الى البناء الروائي الحقيقي، حيث نجد البعض من الروائيينيتعامل مع الفن الروائي بروح العصر ومادة التراث العربي، وخرجت الرواية منقمقم المشاكل العائلية الى المناقشات الفكرية. ولا يعني هذا ان ذلكالأسلوب قد اختفى من الساحة الروائية، لكن يعني انه لم يعد المعوّل عليه،فالقارئ اصبح يميز العمل الجيد من الرديء بمجرد قراءة العمل من أول وهلة.
* لماذا يلجأ بعض الكتاب الى اصدار رواياتهم خارج الحدود؟
انكنت تعني انهم يستعملون الفضاء الروائي خارج الحدود، فهذا شيء مشروعفنياً، فالروائي يوظف الامكانات العلمية والأدبية في أي مكان يجده مناسباًلها. وانا من الذين وظفوا العمل خارج الحدود، فالعمل الفني لا يعرف الحدودالاقليمية، وكل مكان له مرتع يرتع فيه. وليست القضية بأكثر من توظيففضائي. أما ان كنت تقصدالطباعة والنشر فهناك الكثير من الأسباب، منهاالرقابة على العمل، ولابد ان يكون مخالفا لنظام البلاد، او فيه شيء منالتجاوزات، وانا ضد أي عمل يتجاوز حدود المنطق، وللأسف ان بعض الدورالعربية المهاجرة استغلت بعض الكتاب بحجة انتشارهم عالمياً، لكنهم لميجدوا بلح الشام ولا عنب اليمن، كما يقول المثل العربي. ولي من التجربة فيالنشر خارج الحدود تجربة سلبية، لن اكررها مهما كانت الظروف.
* ما رأيك في الاتجاه الجديد بالرواية المحلية؟
الاتجاهالجديد اثبت جدارته في الكثير من الأعمال الروائية الصادقة، وهو اتجاهيتطلب الصدق مع النفس قبل كل شيء، وهو قائم على استعمال المادة العلمية،والأسطورة والرمز غير المؤدلج، والديانات ولي معه تجربة ايجابية والحمدلله فقد كان عملي الأخير مغامرة في هذا الاتجاه، لكنه حقق ما لم أحلم بهمن النجاح. وكذلك اعمال بعض الكتاب، مثل احمد الدويحي، وعبده خال، ولي بعضالتحفظات على الأخير من حيث استعمال اللغة الحداثية.
* ماذا تحمل حقيبتك الثقافية من مفاجآت في الأيام المقبلة؟
تحملحقيبتي الثقافية عددا كبيرا من المفاجآت، منها ما انجز ومنها ما هو فيالطريق الى الانجاز، أما ما انجز، فالمشاركة في دورية سوق عكاظ، في الناديالأدبي، في الطائف بدعوة كريمة من رئيسه الأستاذ علي بن حسن العبادي،بمناسبة اكتمال عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين، الملك فهد بنعبدالعزيز مقاليد الحكم في البلاد. وهناك المشاركة في ملتقى القصيمالأدبي، بورقة بعنوان «الرواية في عقدين» من 1402 1421ه، بدعوة من رئيسالنادي الدكتور حسن بن فهد الهويمل وفي القريب العاجل إن شاء الله سأنتهيمن عمل ضخم، صار لي اربعة اشهر اعمل عليه وهو «الشعر في شرقي الجزيرةالعربية، من عهد الدولة العيونية، الى العصر الحديث»، وهو بتكليف من مؤسسةعبدالعزيز سعود البابطين.
* لماذا انصب اهتمامك النقدي تجاه الرواية المحلية؟
انصباهتمامي على الرواية المحلية، منذ زمن بعيد، كتابةً ونقداً، واخيرادراسات. ولكل شيء سببه، فقد وجدت من حق الرواية عليّ القيام بدراستهادراسة حديثة تعوض ما قصّر عنه الآخرون، فكل قطر عربي اهتم ابناؤه بدراسةتراثه الروائي إلا هذه البلاد، وكأنها مازالت تعيش قبل مائة سنة، وهذاالتجاهل من الدارسين العرب هو السبب الذي جعلني اتخصص فيها واصب كلاهتمامي في دراستها فضلاً عن كتابتها.
* عرف العرب قديماً القصة منذعصور الجاهلية ولكنها قصة تختلف عن مفهوم القصة الحديثة أما ان الاوان لأنتتجه الدراسات النقدية لاكتشاف ذلك المخزون القصصي القديم لدى العرب؟
لكلزمان فنونه ومتطلباته الثقافية، وهذه المتطلبات لا تلغي الدور القصصي الذيقام منذ ذلك الزمان، لكنها بحاجة للصياغة الحديثة في تقنية الرواية،فالمادة القصصية يمكن استعمالها في هذا الزمان، وقد استفاد الروائي الغربيمن اساطير الشرق العربي والآسيوي بشكل عام في بناء روايات جميلة باسلوبحديث، وقد استفاد من اولئك على وجه الخصوص الكتاب الانجليز، مثل جورجاورول الذي ولد ونشأ في الهند، وتشبع بالروح الصوفية والاساطير. وكذلكالكاتب الانجليزي، دانيال ديفو، في روايته الشهيرة «روبنسون كروزو» التياخذها من ابن طفيل الاندلسي «حي بن يقظان» وكانت في أساسها من اساطيرالهنود فالمادة الروائية موجودة عند العرب وغير العرب، لكنها بحاجة الىتوظيف فني.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://billal29.yoo7.com
فارس الاحلام
أعضاء التميز
أعضاء التميز
فارس الاحلام


الجزائر
عدد المساهمات : 681
ذكر
تاريخ الميلاد : 28/12/1992
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
العمر : 31

 الفرق بين القصة والرواية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين القصة والرواية    الفرق بين القصة والرواية Emptyالخميس أكتوبر 28, 2010 7:18 pm

مشكوررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طريق التطوير
أعضاء التميز
أعضاء التميز
طريق التطوير


السعودية
عدد المساهمات : 221
ذكر
تاريخ الميلاد : 27/04/1996
تاريخ التسجيل : 11/09/2010
العمر : 28

 الفرق بين القصة والرواية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين القصة والرواية    الفرق بين القصة والرواية Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 6:59 pm

مشكوووووور
1  wink
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرق بين القصة والرواية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» * قواعد وأصول فن كتابة القصة *
»  قصتي مع الجني مستقاة من أحدات واقعية(القصة كاملة) بقلمي
» الفرق بين الشباب و البنات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
billal souane :: الشـــــــــــعر و الشعــــــراء :: قصص و روايات-
انتقل الى: